جا. - جاء الأردن سبيث للبحث عن علاج. بالتأكيد كان الجواب هنا ، منزله بعيدا عن

UGUSTA ، جا. - جاء الأردن سبيث للبحث عن علاج. بالتأكيد كان الجواب هنا ، منزله بعيدا عن المنزل. لكن بقدر ما يحب سبيث الأسياد ، وهو يحبه ، فإن أوغوستا ناشيونال ليس مسكنًا.

سبيث، الذي كان واحدا من هذه الرياضة الفانك 10 شهرا رئيس عجائب والمخاوف، بقي في بلده الركود بعد ظهر اليوم الخميس، عثرة لأكثر من ثلاثة-75.

على السطح ، إنه أداء لا ينبغي أن يكون مفاجأة كبيرة. أظهر التاريخ زخماً ، من نوع ما ، مطلوب في هذه البطولة. دخل سبيث جورجيا بدون أي شيء في هذا الصدد ، آخر إنجاز له في قائمة اللاعبين الخمسة والعشرين سيأتي في سبتمبر. على عكس العام الماضي ، حيث كان وضع اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا هو الجزء الوحيد من لعبته التي لا تطلق النار ، يبدو أن كل جانب تقريبًا أصبح غير متزامن. إنه خارج أفضل 200 لاعب في السكتات الدماغية المكتسبة / غير المحمية ، وليس أفضل بكثير (175) في الخضر في التنظيم. لعبة قصيرة ، وأيضا فوضى. بكل المقاييس تقريبًا ، ملف تعريف اللاعب الذي يناضل للحصول على بطاقة جولة ، وليس بطولة كبرى.

ولكن هناك احصائيات وهناك مشاعر ، وما يفتقر إليه Spieth في السابق هو أكثر مما يعوض في الأخير. طوال كفاحه ، وعظ Spieth الصبر. لقد أكد أنه قريب ، والأهم من ذلك ، ينضح بالثقة. قال إنه واضح ، إنه في منتصف العملية. رغم أن الأمر استغرق بعض الوقت ، إلا أن العملية كانت ناجحة.

وقال سبيث يوم الثلاثاء: "أشعر أن نتائجي الأخيرة ليست معرفة لمكان لعبتي بالفعل ، وأشعر أنني قطعت الكثير من الخطوات في الأيام القليلة الماضية في نقطة الإنطلاق إلى اللون الأخضر". لعبة ، حقًا بعيدًا عن نقطة الإنطلاق ، لعبتي الطويلة ، والتي كانت الفصل الوحيد من القدرة على الفوز بدورات الجولف خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك. "

علاوة على ذلك ، نحن - المشجعين ، وسائل الإعلام ، زملائنا اللاعبين والمقامرين - نعتقد ذلك. هذه الدورة عبارة عن ملعب Spieth ، وأربعة من أفضل ثلاثة تشطيبات (وفوز) في خمس محاولات. معصوب العينين ، قم بتدويره مرتين ومنحه مجموعة من الأندية اليسرى ، ولا يزال بإمكان الرجل كسر 70.

أو على الأقل كان هذا هو الفكر. تتحول البطولات لا تقررها المعتقدات. أنت بالتأكيد لا لفة في أوغوستا الوطنية وسط عملية. من الأفضل أن تكون ،يجب أن تكون ، مصقولًا ، دقيقًا. أي شيء آخر يعاقب.

جاء سبيث إلى عيد الغطاس في وقت مبكر يوم الخميس. أول ثقب ليكون بالضبط. واجه تذييل اثنين قدم المساواة. قدم المساواة في الأول هو واحد من أكبر الزفير في لعبة غولف. تشعر وكأنك سرقت واحدة في هذا المجال. لكن قدمي قدمي 20 إلى Spieth اعتبارا من أواخر ، لتحتل المرتبة 181 في اختصارات العام الماضي و 161 في أي شيء داخل 10 أقدام هذا الموسم. التي أظهرت على محاولة Spieth لإنقاذ ، كما انقلبت صراخ شيء عنيف. أكثر من واحد من خلال واحد.

بينما ارتد مع طائر على رقم 2 ، تم محو تلك الجهود في رقم 3. اقترب نهج Spieth من الأخضر. وكذلك فعل له خمسة تذييل قدم المساواة.

ارتد Spieth مرة أخرى على اثنين من ثقوب أوغوستا الأكثر صرامة في الرقمين 4 و 5. ولكن سارت الأمور كلها مرة أخرى في المركز السادس.غاب عن نهجه في 180 ياردة قدم المساواة 3 إلى اليمين ، وهي بقعة محفوفة بالمخاطر نظرا لموقع حفرة يوم الخميس. من هناك ، رمي قدم المساواة. الملعب إلى الجزء الدهون من الأخضر وتأخذ الدواء الخاص بك.

Spieth فقط لم يفعل ذلك ، واستجاب أوغوستا بالمثل. كانت تسديدته قصيرة وجانبية ، وسقطت قبالة المنحدر الأمامي للأخضر. فشل Spieth للحصول على صعودا وهبوطا من هناك لمضاعفة. إذا لم يكن ذلك متواضعًا بما فيه الكفاية ، فقد قفزت شريحة Spieth عند التاسعة في منتصف الطريق حتى المنحدر الأخضر قبل أن تقرر العودة إلى قدميه. لأولئك الذين يسجلون في المنزل ، هذا أكثر من 40.

ديفيد كانون

الظهر لم يكن أفضل بكثير. توقف عن صنع الشبح ، وحصل على طائر في اليوم السادس عشر. ومع ذلك ، استقر في بارس في الثالث عشر والخامس عشر ، وهما أسهل الثقوب في الدورة. إنه شيء لا يمكنك فعله ببساطة إذا كنت ترغب في المجادلة في أوغوستا.

كان يمكن أن يكون الضرر النهائي أسوأ ، على الرغم من أن تسع طلقات وراء الزملاء المشاركين برايسون ديشامبو وبروكس كويكا تقريبًا أسوأ ما يمكن أن تحدث إذا كنت سبيث. ننسى سترة خضراء الثانية. في T-63 ، سيكون صخب لجعله إلى السبت.

في الإنصاف ، لم يكن Spieth هو الاسم الوحيد الذي يتجه إلى الجنوب. العالم رقم 1 جوستين روز أيضا بالرصاص 75 ، وكذلك فعلت هيديكي ماتسوياما. بول كيسي كبير 81. جوستين توماس وروري ماكلروي لم تكن أفضل بكثير في وقت واحد.

لكن هذه الأسماء ليس لها مكان في غرفة خزانة الأبطال ، وحتى McIlroy لا يتحمل التوقعات التي لدى Spieth في Masters.

سوف الإرادة Spieth ، في نهاية المطاف ، مرة أخرى على الشبكة. إنه موهوب جدًا ، شديد المخ ، صامد جدًا بحيث لا يكون عالقًا بشكل دائم.

عندما يأتي هذا الإحياء هو تخمين أي شخص. لن يكون هنا ، وليس هذا الأسبوع على الأقل. بغض النظر عن مقدار Spieth ، أو اللعبة ، تريد أن تكون كذلك